مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
«ثقافة أبوظبي» تطلق مبادرة «سجل المؤسسات الثقافية والمهنيين»
كشفت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي، عن إطلاق مبادرة «سجل المؤسسات الثقافية والمهنيين»، السجل الأول من نوعه المخصص للمؤسسات الثقافية والمهنيين العاملين في القطاع الثقافي، بهدف تنمية المشهد الثقافي في أبوظبي، من خلال تطوير منصة لدعم المؤسسات والمهنيين في مجال الأعمال الإبداعية.
ودعت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، المؤسسات والأفراد المحترفين الذين يمارسون نشاطاً اقتصادياً مرتبطاً بالقطاع الثقافي والإبداعي في أبوظبي، وممن تتوفر فيهم المعايير والشروط، للتقدم بطلب الإدراج في السجل الثقافي، اعتباراً من 23 نوفمبر.
وأوضحت الدائرة أن الراغبين في التسجيل والمشاركة في السجل الثقافي، لا بد أن يمتلكوا رخصة سارية المفعول لممارسة أنشطتهم في أبوظبي، وأن تركز أعمالهم الثقافية على واحد أو أكثر من الفنون الإبداعية التالية: الفنون التشكيلية، الفنون الأدائية، الوسائط السمعية والبصرية والوسائط المتعددة، الهندسة المعمارية، الدعاية والإعلان، الفنون الحرفية، التراث، الأرشفة، المكتبات، الكتب والصحافة.
وفي هذا الصدد، قال سعود الحوسني وكيل دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بالإنابة: «يأتي إطلاق سجلّ أبوظبي للمؤسسات والأفراد العاملين في قطاع الثقافة، تماشياً مع استراتيجية قطاع الثقافة ورؤية أبوظبي الاقتصادية 2030، بهدف دعم اقتصاد الإمارة القائم على المعرفة، وتعزيز تنمية الثقافة والصناعات الإبداعية، ومقدّمي الخدمات في أبوظبي.
حيث تحظى البيئة الثقافية والفنية بأهمية كبيرة في دولة الإمارات، وتأتي هذه المبادرة، لتسلط الضوء على قوة إبداعنا، وإمكاناتنا المبتكرة في المساهمة في الحياة الثقافية النابضة في أبوظبي».