مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
تنظيم الدورة الثانية من “المهرجان الدولي لفنّ الحكاية (ذاكرات)” في المنستير
بالشراكة بين المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية في المنستير، وبدعم من برنامج “تفنّن-تونس الإبداعيّة”، تنطلق في 31 أكتوبر الجاري فعاليات الدورة الثانية من “المهرجان الدولي لفنّ الحكاية (ذاكرات)”.
المهرجان الذي يفتتح في “سوق الحكايات” أمام رباط المنستير، يستمر حتى نوفمبر المقبل بمشاركة مجموعة من الحكائين من تونس، والمغرب، والجزائر، والكونغو، وفرنسا حيث يقدمون حكاياتهم للجمهور.
وتكرّم إدارة المهرجان خلال حفل الافتتاح الفناّنة منى نور الدين والفنّان علاء الدّين أيوب، ثمّ تقديم بعض العروض الحِكائية الجماعية.
ومن الفعاليات المبرمجة تنظيم عروض حكائية جماعيّة للأطفال بكامل ولاية المنستير، وذلك بالمكتبات العموميّة ودور الثّقافة و”فضاء روسبينا للمسرح” يؤثثها مجموعة من الحكائين من تونس، المغرب، الجزائر، فرنسا والكونغو، بالإضافة إلى مجموعة من الحكواتيين الأطفال.
ثم مائدة مستديرة حول “دور مهرجانات الحكاية في حفظ الذاكرة الشعبية”، وعرض حكائي غنائي “الغنجة” للفنّان العروسي الزّبيدي.
ويشمل برنامج المهرجان الذي تبث فعالياته على حسابات “فضاء روسبينا للمسرح” على “فيسبوك”، يشمل تنظيم “ليلة الحكايات” بالمركب الثّقافي بالمنستير، وعروض حكائيّة فردية لحكواتيين هوّاة تمّ تدريبهم خلال مشروع “ذاكرات” فضلاً عن حكواتيين محترفين.
يشار إلى أن “ذاكرات” مشروع ثقافي يهتمّ بتجميع الحكايات والتّكوين في تقنيات وطرق فنّ الحكي، من تنظيم الفضاء الثّقافي “فضاء روسبينا للمسرح”.
واهتم المشروع بتدريب 44 شخصاً من أعمار مختلفة، بينهم شباب مهتمون بفنّ الحكاية، فضلاً الاهتمام بتكوين الأطفال حيث تم تخريج 1000 طفل وطفلة في مناطق متعدّدة من المنستير عُلّموا فن الحكاية.