مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
السعودية تختار "الإبل" رمزاً ثقافياً للعام 2024
أعلن مجلس الوزراء السعودي، موافقته على تسمية عام (2024) بـ"عام الإبل"، تأصيلاً لمكانة الإبل الراسخة، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، وبوصفها أيقونة ثقافية تمثّل الهوية السعودية، وتعكس قيمها الأصيلة.
وقالت الوزارة عبر صفحتها على منصّة "إكس"، إن اختيار الإبل يأتي باعتبارها رمزاً أصيلاً في السعودية، وبهدف التعريف بالقيمة الحضارية للإبل، والعادات المرتبطة بها، والتركيز على دورها الاقتصادي في تحقيق الأمن الغذائي".
أضافت: "يهدف هذا الاحتفاء بالإبل إلى ترسيخ العلاقة العميقة بين المجتمع السعودي والإبل جيلاً بعد جيل، ودورها في التطوّر الحضاري عبر رحلات الاستكشاف، وإمكاناتها الفريدة التي جعلتها تتبوأ مكانتها المهمّة في الثقافة السعودية.
من جهته، ثمّن وزير الثقافة الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، موافقةَ مجلس الوزراء على تسمية عا م 2024 بـ "عام الإبل"،" احتفاء بالقيمة الثقافية الفريدة التي تُمثّلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محلياً ودولياً، باعتبارها موروثاً ثقافياً أصيلاً، ومكوناً أساسياً في البناء الحضاري".
وشكر بن فرحان الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان، "على ما تحظى به الثقافة وأهلها من رعاية ودعمٍ غير محدود، منَحَ الثقافة السعودية حقَها من الاعتزاز والفخر، والاحتفاء بجذورها الراسخة وقيمِها وعناصرها الثقافية الأصيلة، وتقديمها إلى العالم".
وأعلن أن وزارة الثقافة ستتولى الإشراف على "عام الإبل 2024" وستعمل من خلاله على إبراز قيمة الإبل وارتباطها بالهوية السعودية، وذلك عبر مبادرات وبرامج متنوّعة، تنفّذها الوزارة بالتعاون مع شركائها، لتعزيز الجهود الوطنية لتنمية قطاع الإبل وزيادة مستوى مساهمته في التنمية الوطنية.