مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
افتتاح معرض مقتنيات وذكريات في كتارا
افتتح سعادة الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا مساء أمس معرض مقتنيات وذكريات في المبنى 19 في كتارا، وذلك بحضور سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة السابق ورئيس مجلس أمناء كلية شمال الأطلنطي، وعدد كبير من المهتمين والإعلاميين.
المعرض عبارة عن مجموعة كبيرة من المقتنيات يصل عددها إلى 250 قطعة تقريبا للهاوي خالد جمال العجمي، وتنوعت القطع ما بين أدوات منزلية وموسيقية وملابس تراثية.
وبهذه المناسبة قال د. خالد السليطي: هواية جمع المقتنيات تنشط بين الشباب القطري الذي يعتز كثيرا بتراث آبائه وأجداده، وكتارا تشجع الشباب القطري في كل اهتماماته.
وأشار إلى أن كتارا تنوع في معارضها حيث تتناول جميع الفنون والاهتمامات من فن تشكيلي أو تصوير فوتوغرافي بالإضافة إلى عرض المقتنيات النادرة أو التاريخية، مضيفا قوله إن هذا التنوع يثري الساحة الثقافية ويلبي جميع الاهتمامات.
وقال خالد العجمي: يتكون المعرض من الكثير من القطع العريقة التي وجدت في أزمنة مختلفة في بيوت أهل قطر والتي استخدمها الآباء والأجداد في البيت القطري. من زجاجيات وصناديق وملابس قديمة وأدوات تشغيل الأسطوانات، ومسجلات وأجهزة الراديو وخزفيات. وأضاف: الفكرة من المعرض هي المحافظة على التراث القطري الجميل وتنوير جيل المستقبل واسترجاع الذكريات للأشخاص الذين عاصروا هذه الفترة.
جدير بالذكر أن خالد العجمي من المحبين لجمع المقتنيات التي تخص البيت القطري ولقد بدأت هوايته من عام 2008 م عندما قام بشراء مروحة قديمة من أحد أسواق الأنتيك من تايلند ومنذ ذلك الوقت وجد شغفه في تجميع القطع وحضور المزادات وقد أنشأ متحفين شخصيين ولديه أكثر من 1500 قطعة أصلية عريقة.