مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية
تعرف المؤسسة باسم (مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية ) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة
تعرف المؤسسة باسم ( مؤسسة عبدالعزيز سعود البابطين الثقافية) و قد تم إشهارها عام 1989 في القاهرة بمبادرة من الأستاذ عبد العزيز سعود البابطين ، و هي مؤسسة ثقافية خاصة غير ربحية تعنى بالشعر دون سواه من الأجناس الأدبية ، و على هذا فقد تم اعتماد النظام الأساسي للمؤسسة على النحو التالي :
أ. د./ محمد مصطفى هدارة
أ. د./ محمد مصطفى هدارة
- مواليد الإسكندرية في مصر ٠٣٩١.
- ناقد ومترجم.
- تخرج في قسم اللغة العربي بكلية الآداب جامعة الإسكندرية عام ٢٥٩١، ثم حصل على الماجستير سنة ٧٥٩١ وعلى الدكتوراه سنة ٠٦٩١.
- عين معيدًا بكلية الآداب جامعة عين شمس.
- عمل ملحقًا ثقافيًا بجامعة الدول العربية.
- عين أستاذًا بكلية الآداب في جامعة الإسكندرية.
- شغل منصب وكيل كلية الآداب للدراسات العليا والبحوث وعميدًا لكلية الآداب جامعة طنطا، ورئيسًا لقسم اللغة العربية وآدابها.
- عمل في عدة جامعات بالوطن العربي.
- عضو لجنة الدراسات الأدبية بالمجلس الأعلى للثقافة وعضو اتحاد كتاب رئيس مجلس إدارة نادي القصة بالإسكندرية وعضو اللجان العلمية الدائمة لفحص الانتاج العلمي للمتقدمين للترقية إلى درجة أستاذ وأستاذ مساعد.
- حصل على جائزة التفوق الأدبي في اللغة العربية عام ٨٤٩١، وجائزة الرواية التاريخية من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب عام الفنون والآداب عام ٠٦٩١م وجائزة اليماني في نقد الشعر عام ٦٩٩١م.
- اختارته الموسوعة الأمريكية (Who’s Who) واحدًا من خمسة آلاف شخصية هامة على مستوى العالم.
- انتقل إلى رحمه الله عام ٧٩٩١م.
من مؤلفاتــه:
- «تيارات الشعر العربي المعاصر في السودان«، «التجديد في شعر المهجر» و«مشكلة السرقات في النقد الأدبي» و«اتجاهات الشعر العربي في القرن الثاني الهجري«، و«دراسات في الشعر العربي» و«مقالات في النقد الأدبي«، و«الشعر العربي في القرن الأول الهجري» و«الشعر العربي في العصر الجاهلي» و«المأمون الخليفة العام«، «النقد الأدبي الحديث» و"دراسات في النقد الأدبي بين النظرية والتطبيق«، «الشعر العربي المعاصر إلى أين".